مِن أنْفاسٍ لا
تَهْدَا يَبْدَأُ الحَدِيثُ بِكَ يَا وَطَن
عَنْ عِشْقٍ ..
عَنْ قَلْبٍ يَنْتَمِي لِأُكْسِجِينٍ فِي مِيلاَدٍ نُوفَمْبَرِي
يَا شَامِخَ المَجْدِ وَالعُلاَ
حِينَمَا أُعِيدُ تَرْتَيبَ أَبْجَدِيَاتِي
عَنْ عِشْقٍ ..
عَنْ قَلْبٍ يَنْتَمِي لِأُكْسِجِينٍ فِي مِيلاَدٍ نُوفَمْبَرِي
يَا شَامِخَ المَجْدِ وَالعُلاَ
حِينَمَا أُعِيدُ تَرْتَيبَ أَبْجَدِيَاتِي
تَتَشَكَّلُ الحُرُوف
عَلَىَ أَنْغَامٍ عُمَانِيَة
فِي مَنْظُومَةَ العشْقَ الأَبَدِي بِألْحَانِ الحُبُورِ والهَنَاءَ
وَيَنْبَلِجُ ضِيَاءُ العَاشِقِينَ أَعْيَادَاً بِحُبِ قَابُوسَ عُمَان
وَيَنْبَلِجُ ضِيَاءُ العَاشِقِينَ أَعْيَادَاً بِحُبِ قَابُوسَ عُمَان
بـِ قلمي
عبدالله العجمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق