أنا
وَاللَّيِّلُ
وَعَيِّنَاكِ
وَقَصِيدَةُ المَطَرْ
وَوَصَايَا الْعِشْق عِندَّ شِفَاهَكِ
وَنَبِيذُ قُبْلاَتُكِ عَشْرَ
***************
صَغَيرَتِي
أَتُوقُ إِلَىَ عَيِّنِيكِ
ثَمْلٌ بِكِ حَدَّ اللَا نِهَايَة
غَارِقَاً فِي رَحِيقَ رَعْشَاتِك
عَازِفَاً مُوُسِيقَايَ مِنْ مَاءِ شَفَتِيِّكِ
فَحْتَوِيِنِي مَعْزُوفَةَ غِنَاء سَكَنَتْ صَدْرِي
وَسَأَدْعُوكِ لِرَقَصَةِ الجُنُونِ سَوِياً
نَمِيلُ
نَطِيِرُ
نَتَرَنَّحْ
نُبَعْثِرُ القُبْلاَت فِي حَدِيِثَ الحُّب مَعَاً
****************
يَ أَنْفَاسُ فُصُولِي
يَا لَوْنُ الكِسْتِنَاءِ وَالزُّمُرِد
يَا فاَتِحَة أَبْوَابَ السَّمَاء
أَبَاتُ عَلَىَ شَوْقٍ فِي وَرِيدَ عِشْقِهَا
أحْبَبْتُكِ سَيِّدَتِي
مُذْ أَن تَنَاسَلَ الحَرْفَ عَاشِقَا فِي حَكَايَا الصُّوَرْ
بِقلمي
عبدالله العجمي
8/9/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق