حُقبَةٍ مِنْ ألَم
وَحَمَاقةُ حَدِيثٍ أخْرَست قَلمَ الهُدُوءَ ,
قَدّ سُجِيتُ علىَ بَعْضٍ مِنْ تَعَبٍ فِي ذَاكِرَةٍ مًهَشَمَة
وَضَجِيجٌ بِظِلِّ مُنْكَسِر ..!
لَحَظَاتٌ أخِيرَة ,
فِي سَاحَاتِ عِشْقٍ وَأفْوَاجٌ مِنْ حِنِين مَحْقُونَه
فَرَاغٌ مُلَثَم بَيِّنَ الأنْفَاس يَعْبَثُ بِأشْلاَئِي فِي
شَهَقَات تَبْتَهِلُ الهُطُول ..!
آهٍ يَا قَدَر كَيف أنْجَبْتَنِي بِظِلَكَ المُنْكَسِر قَد شْهَقتُ
وَجَعَاً دُونَهُم حَائِرٌ بِكَ رُغْمَ التَمَنْي
آهٍ مِنْكَ أيُهَا الحُب فَأنَا لاَ أفْقَهُ إلاَ لُغَة الوَجَع ,,
اِنْكِسَارٌ يُشْبِهُنِي ..
تَائِهٌ بَأحْزَانِي ..
تَبَاً لِي أرَقٌ لاَ أفْهَمَنِي مَعَه شَيء قَدّ سَكَبَ العشْقُ
لَوَعَته فِي طُرُقَاتِي .
بـ قلمي
عبدالله العجمي
27/4/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق