الاثنين، 21 أغسطس 2017

سَيدَةَ قَلّبِي

عَاشقتِي ,
كمّ أهّوَىَ سِيمْفُونِيَة عَيِّنِيكَ بَيِّنَ الأزْهَارِ
مِنَّ المُتَرَنِمِينَ بَيِّنَ الشَّوّقِ والألْحَانِ
أصْبَحّتُ مَخْمُورَاً أتَرَنَحُ يُدَغْدِغُ الشَّوّقَ نَضّجَ أُنُوثَتَكِ فِي عَيِّنِي
يَا سَيدَةَ قَلّبِي
سَيَكُونُ لَكِ وَطَنٌ يَتَشِحُ بِالْوَرّد
وَطَنٌ جَدِيد شَبِيِهٌ بِالقَمَر
وَطَنٌّ أتَغَنَّىَ بهِ فِي قَيِّثَارَة الهَوَىَ
وَسَأجعَلَك مَقَامَاً لِلْأَوْتَار
بَيِّنَ المُوسِيقَىَ وَالألْحَان
بـ قلمي
عبدالله العجمي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

‏وَعَيّنَاكِ النَّجْمَتَانِ أدْمَنْتُ تَرَاتِيّلَهَا بقلمي عبدالله العجمي ‎#حكاية_حرف‎